ها أنا ذا أفترش شوقي و ألتحف حبي و أنطوي على نفسي لعلي أخفف من ظمأ هيامها، ثانية، دقيقة ،ساعة ،يوم، ستمضي، و تمضي نيران الشوق، لعلها تهدأ بعد أن ثارت، هل عقدت الروح قرانها مع عبير الكلمات؟، يداعبها بحب فتضحك، و يداعبها بشوق فتحزن، لا يهم ، كل ما يهم ، بأنه مهما شبت نيران الشوق بداخلي ،سيخمدها يوماً ما بحر حصيف من الحب و اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق