قصه يوم
قصه كنت تحدثت بلا نهاية
وكان الروح تتألم إنها البداية والنهايه
ومع بدايه النهار كان الحوار
منى تخطيط للنهايه
بين ثلاثه بلدان
تواصل لوضع منى
هديه للنهايه
قصه حب فلا اعلم لها نهايه
همسه منى فيها اعتذاز
على نهايه مشوار
حب من المحرمات
وكان منها ما يفجر أنهار
بالعشق وعوده وفى
هواها إبحار
من كان اعتذاز
تائه بين النهايه وبدايه
وكان الكلام
اليوم كان نهايه مشوار
وبى اسلوبى كنت اقدم اعتذار
فيه الدعاء لمن احب القلب
.وحزن والآلام
فكان قلبها يشعر من الكلام
فيه اسلوب وليس استكبار
عن الإعتذار
حبيبه والحب حبيب
القدر على اللقاء لا يريد
فكان منى الاعتذار
فلا شقاء أريد
فلك منى الاعتذار
كيف اكون ناسي
بك ولك فى
قائمة الشعراء
وكان منى الاعتذار
فلا انكر إنك كل ناسى
و كان منى الاعتذار
سبب البعد سر
وانا لك حافظ الأسرار
فكان منى الاعتذار
حبنا لا يموت وعدم
الوصال أمر مكتوب
فكان منى الاعتذار
منك ما يلهب الروح
من حنان قلبك
فكان منى الاعتذار
حبنا بعد مناجاه
وكنت الملاك الطاهر
فكان منى الاعتذار
فلا أملك فتح المتسور
مع قسوه الاشتياق
فكان منها حكمك
على بالانتحار
ان فعلتها لن تطلع
على شمس النهار
مجدى رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق