قبور القلق؟ بقلم الشاعر والأديب سعد الله جمعه العراق
تتبرعم
ملامح الهجر
أراقب وجه شيخوخة الأيام
فراغ يتحرر
يلبس ثوب الوقار
أحلام تتلاشى
مع سواد الليل
أبجدية مريضة على الورق
توقظ في القلب الحنين
موت مبجل
في حضن الخيال
هزائم ترقد
في قبور القلق
واشرعة تحمل وزر الخيانات
ترتجل دروب الحروف
كمراكب ورقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق