لكي لاأنسى !
أغلقت كل أبواب قلبي،ولم أبقي إلا نافذةٌ واحده هي
نافذة الحنين التي من خلالها يتطلع كلي اليكِ ليرى من حولي،وليعلم الكون بأجمعه إنني حينما يراودني الحنين اليكِ قد تفتح كل ابواب قلبي
مشرعتةً ملهوفةً داعيةً الى ذلك اللقاء الذي نتأمله دائماً أن يكون قريباً،،،،؟
فمتى نلتقي وأين يكون اللقاء
لكي تبدأ رحلة الحنين من جديد،،،،
دعينا نلتقي،،،،،،،،فالحنين أشد من الإشتياق!
،،،،،،،،،،،،،
جادرالبدري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق