خاطرة
بعنوان : امي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
امي سياجي الذي يحميني لتوقظ جذوة الحنين على مائدة الأسرة التي حاكتها على نول صبرها ، تلبسها سرابيل الإبتسامة ، وتقلدها حلى أصاميمها .
توزع حولها أهازيج السرور لتتجاوز كل أسباب القلق والضجر والضياع .
تمتد يدها لتقطف عن الافق رمان الشمس تقدمه ضيافة في محفل السعادة .
فلكِ يا أمي أجمل عبارات التبريك ، وعهدا" ان نبقى حولك السياج الذي يمنع عنكِ كل مصاعبَ الحياة
نبال ديبة / اللاذقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق