،،،،،،،،،،، أنت لي ،،،،،،،،،
,,,,,,,,,,,,,,,,,.
كما خلقت الورود
لتهدى إليك
أنت .. خلقت لي
ولتشهدي
أيتها السماء .. على
قصتي
كم أحببتها قبل الوجود
وإلى الخلود
فأنت .. من السماء
وهبت لي
أعطيتك قلب عطوف . رؤوف
وأهديتني
كل الحياة .. بعبيرها .. بنجومها
برحيق شهد رضابها
وأسرتني
ناجيتك عند الغياب
بحثت في كل الدروب
أرهقتني
سأظل بين ربوعها . سهولها .
وديانها . وجبالها
أركض وراء ظلها ... بريقها
أوااااه ياقدري .. مابين مسائي والصباح
قد أحببتها
كما النجوم تعشق أقمارها
فلتعلمي
أن الحياه .. ليست حياة
بدونها
ولتقرأي
أبيات شعري
بالأشواق .. وللعشاق
كتبتها
مادامت الأقمار تسطع
في سماء رحابها
مادامت الأشعار تصدح
من قلوب غناءها
مادامت الكلمات تكتب
من إلهامها
مادام طيفك يسبح
في فضائي
فأنت لي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
علي أحمد عبد الجليل
الشهير ب
علي شمس الربيع
٣٠ / ٨ / ٢٠٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق