قالوا ,
انى لك كل هذا
الابداع في ترجمة
الألم...
وتصويره في اوجع
صوره..
كيف تجيدين اقتناء
حروف حزنى...
تصفين ببراعة حرارة
الدمع بما لم يسبقك فيه احد....**
تبسمت ابتسامة لطيم
فقد امه..
في يوم عيد..
يعطونه قطعة حلوى
كي لا يرى جثمانها
الراحل..
عنه الابد...**
مااصعب بسمة
شفاه..
بعيون ملئ
بالشجن..***
قلت انا لست مبدعة ولا شاعرة...لا هاوية
ولا محترفة..
انا امرأة
قلمي مطواع..
تعود على المباكي..
ألف المواجع..
حبري شب على الجراح
يدون الندوب..
والاتراح.
لااحتاج لقواميس
ولا لتفسير للمعاني ...
انا معجم الوجع.
ومرجع لكل محزون
مكروب مكلوم...
انا الألم بعينه..
بل انا الحزن بجميع
صفاته وكل تفاصيله...
فعذرا هذا ديدني في
السرد والنثر..
لاني لا اعرف
للفرح لونا..
ولا للسعادة
باب...
فعذرا عذر.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق