***عَلى شَمعَةٍ يَنزِفُ خَصرُهاَ حَدّ الصَمت***
أَتَلهى عَن طَريقي النائية...
أَسْتَقرِأُ لِشُرودِي.
خُيوطَ قَصيدة...
يَنشِفُ انتظاري.
على حبلِ حَنين...
سَأنسجُ اختلافي.
على شمعةٍ يَنزفُ خصرُها حَدّ الصَمت...
وأَ زخفُ بِذهولي.
نحوَ جُرأة موجة تَنهشُ طُمأنينة المساء...
عندها يَنامُ الوجع.
في جُيوب العيون...
إنه يَغتابُ ذُبولي بمهارة.
غافلة والصدفة تَعلكُ صَداي...
ساذجة.
اقتفيتُ سحابة.
ظفيرتها من أصابع الغروب...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق