أحببتك *
عند بزوغ الأقمار ،،
والنجوم تشهد الوله ،،
همت بلون البحر في عينيك ،،
وأبحرت في سفين لحظك ،،
أحببت الغسق الكائن في وجنتيك ،،،
زهوري تتسم بالبياض كما الياسمين ،،
كما قلبك الدافئ ،،
كما السحر الواثق في البساتين ،،،
ممتد ل أفق الجبين ،،
أحب اليوم الذي تكون ،،
والدقائق التي تنبض ،،
بالوصال ،،،
وليالي قمر وسمر
ينبثق الأمل حين البعاد ،،،
إلاك وحدك السعاد ،،،
الفرح ،،،
تتعطر السماء بالعبق ،،،
حين أدعوك ،،،
وتسافر الهموم حين ألقاك ،،،،
أيها القائم على سروري ،،،
والسرور في حقائب الزمن ،،،
يليق بقلبي الضياء ،،،
ولائق عليك الغرور ،،،
أيها الساري في وريدي ،،،
أعرني بعض المداد ،،
لأكتب قصة الشوق والحنين ،،،
ورواية الهيام ،،
لتكون أسطورة السنين ،،،
لكل عاشق آت ،،
تتسرب الشهود من بين السطور ،،،،
بكلمات تنبض ب الغرام ،،
في صفحتي الأولى أحببتك ،،،
وأحببتك أكثر ،،
في الخواتيم ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق