" حياتي: ريان…"
هيوستن، تكساس، شباط ٢٠٢٢
اليوم و بطريق الصّدفة
اكتشفتُ أن لي حياتان
حياة لا زالتْ على قيد الحياة
اكتبها خواطر و أوزان
تفوح منها رائحة الأحزان…
و حياة عمرها خمس سنوات
زُجَّ بها في بئر النسيان
انتهتْ اليوم بموت الطفل ريان…
جمال عبدالمومن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق