مع صباح جديد
لى حديث جديد
فإن الجوهر فى اللسان
والقلب صلب كالحديد
وحب من الأقدار
معي نتشارك الأسرار
مع اختلاف الأقدار
فلا إختلاف للقلوب
بل إئتلاف
هي إمرأة قوية
تتمنى لحظات هنية
لي ولها برغم ما لنا من أقدار
هناك من أراد الهدم
والإختفاء للكلمة عن الأنظار
انتظر فالخواطر حاضرة
ولكل منا اسلوب
وحبي في قلبها ليس بمسلوب
عش الوهم
وفي الخيال عش
والنقد ليس بهادم
قلب احب إمرأة قوية
ولها كاتب وليس للناقد
فالحياة بحر من الأسرار
وبالحروف معبر بحب
حقيقي عايش وللقلوب
احب وكاتب
كاتب محب
مجدي رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق