غياب. عاد الشوق يشعل نيران الهوى وفاض الدمع على الخد الآسيل. مذ غاب ورحل في الأفق البعيد. لا رسائل حب يحملها بريد ولا يأتي بها ساعي بريد. ولا ذكريات يمحوها غياب. منذ عبر طيفك في خيالي هاج الشوق وإعتراني نحيب. أيا ليل المحب كيف ستنقضي وهل يرتجى بعد البعاد وصل قريب. ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فاطمة حرفوش ..سوريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق