كي لا ننسى
دمار تدمر ..
جرذان الصحراءفجرت "معبد بل" أحد أكبر وأهم المعابد الأثرية في تدمر بسوريا والذي يعتبر أكبر معابد الشرق بأكثر من 30 طنا من المتفجرات ..
لماذا استهدفت داعش مدينة تدمر الأثرية بشكل متعمد ؟؟؟
علينا مراجعة التاريخ و ربط الأحداث ببعضها لنصل الى هذا الجواب ..
ذكر في التلموذ اليهودي أن جنود مملكة تدمر شاركوا جنود مملكة بابل في الحرب على مملكة إسرائيل .. بأن جنود تدمر شاركوا الجنود البابليين في تدمير الهيكل الأول و الثاني .. كما يذكر في التلمود حرفياً العبارة التالية :
" يا سعادة من يرى دمارك يا تدمر "
فإذا ربطنا الأحداث ببعضها وستذكرنا مشهد تدمير الحضارة الآشورية في بابل و نسف المتاحف البابلية و حرق المكتبات التاريخية و تدمير الآثار في الموصل وربطناها بما جرى في تدمر من دمار و تفجير و تخريب نصل حتماً الى الجواب .. وهذا دليل واضح على مدى الحقد الصهيوني على حضارة العراق و سوريا .. ودليل على مدى إرتباط الأجنده الداعشية بالأجندة الصهيونية في المنطقة ..
....
التلمود هو الكتاب المقدس الثاني لليهود ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق