يا طارق الباب
لطفا حين الباب تطرقه
فإن خلف الباب
أناس صمت اذانهم
من الطرق
فكن لطيفا حين الباب
تطرقه
فإن من الأدب
التخفيف من الطرق
إن الذي لأجله
جئت الباب تطرق
لو تدري مايحمله
داخله من شوق
لو كان يعلم
أنك للباب طارقه
لترك الباب بلى غلق
يا طارقا للقلب أبوابه
البعد أتعبه وقلة
الوصل
بالوصل جد
يا قاطع الوصل
فلاح مرعي
فلسطين

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق