مجدى الدسوقى أحمد خطاب ٢٠٢١/٣/٢٠. سيحيا العراق
فرانسيسكو ماخطبكَ وما المقصدُ ياعدوُّ الحياةَ وعدوُ الرسولُ محمدُ .......
فرانسيسكو هل فيك إحساسُُ لتبويخِِ
أم جسمكَ صلدُُ كحجرِِ جلمدُ جئتَ لامرحباََ وقد سبقوا نسل الزنا منكم بالمفاسدِ وكلُ منهم يفسدُ ....... جائوا كالبومِ كالغربانِ كالأفاعى كالوطاويط كالقرودِ والكلُ يعربدُ ....... وجمعيةُُ للسلامِ قالوا تحرسهُ كذباََ وتضليلاََ هي سلمُُ للكافرِ والملحدُ ....... جئتَ تَشهَدهُم كم خرَّبوا وكم نشروا الوباءَ والبلاءَ وهل أنجزوا المقاصدُ ...... كم حرَّقوا الديارَ وحطَّموا الآثارَ كم دنَّسوا كل مقدسِِ أم تركوا معبداََ أو مسجدُ ....... أمركَ زيفُُ والسرُّ مفضوحُُ لوكانَ فيكَ محبةََ ماتركت العرابيد تغزوا الشعوبَ تعربدُ........ أبرهةُُ وهرقلُ ولويس فرنسا وكل الطغاةِ لهم بابا ومثلكَ تركوا كل منهم يفسدُ ....... هل رحلتَ مزهواََ بالقبورِ وحرقُ الزهورِ والمعاقينَ ومن فقدَ الساقَ والساعدُ ....... هل سمعتَ رضيعاََ يصرخُ فيما تلهوا وأهلهُ تحتَ غبارِ الهدمِ وقنابلِ محبتكم ترصدُ....... هل وجدت عاركم يناديك إخسأ لاجمالُُ لقبحكم لا مجدَ فيكم لا ولا أمجدُ ....... فرانسيسهم هل زرتَ نسل الزنا منكم هل صافحتهم وشددتَ عليهم يدُ ........ هل زرتَ جحور الأفاعي والضباعُ جنودكم وكم قبَّلت هذا وذاكَ القنفدُ ........ هل رحلت بهم على كاهلكَ أوزارهم أم ناشدتهم دماراً وناراً لا تخمدُ ....... كل مفاسدِ ألأرض أنتَ تباركها وأنت لها الذعيمُ الأوحدُ ........ أنبأونا كم من إرهابكم أدنتَ فعلتهِم إن لم تشكرُوا آدائهم وتمجدُوا ........ برَّأتَ يهوذا من قتلِ عيسى لتتحدوا وذاكَ لأنَ الظلامَ والظمُ واحدُ ........ فلم يعد المسيح صليبا ليغفر خطايا ولم يعد يسوع مخلصا فبأى شيئ تلحدوا .... فما بقيى حتى تؤمنوا لمحمد وتشهدوا أن لا إلهَ إلا الإلهِ الأحدُ الصمدُ الواحدُ ..... وهل وجدتَ النارَ والدمارَ وقتلاكم تحت الديارِ أرأيتَ المسيحُ يباركم والخزيُ عليكم يشهدُ ........ والخيبةُ تلاحقُ قادتكم ما أنجزوا قتلَ شعبِِِ كل بلاءِِ تذهبُ آلامهُ وعاركم قبركم معكم يرقدُ ........ ليتَ شعري يحررُ أرضاً أو يحركُ خامداً فى ضميرِ الطغاة الجليد المتجمدُ ........ سيحيا العراقُ رغمَ الأنوفِ ستلدُ النساءُ آلافَ الألوفِ صلاح الدين وبلابلها تفرحُ وتغردُ ........ سَتسطعُ شمسها وتُزرَع أرضها والبساتينُ وجيشها يعودُ صلداََ يصونُ الحدودَ رعداً يتوعَّدُ ........ مجدى الدسوقى أحمد خطاب مصر ٢٠٢١/٣/٢٠ معانى بعض الكلمات.......... ماخطبك... ماذا تقصد من زيارتك للعراق. جئت لامرحباََ ........ جئت أمرك مفضوحُُ هل أنجزوا المقاصدُ ....... هل تمكنوا من تدمير البلد وكل الطغاةِ ....... كل من خرج منكم لإستعار وسرقة خيرات الشعوب هل رحلت مزهواََ ....... هل خرجت من العراق. راضِِ على ما أنجزوا من إجرام حرق الزهور ....... هلاك الحرث والنسل فيما تلهوا... أينَ كنت تلعب وهم يقتلونَ شعباََ ويدمرون حضارته لا مجدَ فيكم لا ولا أمجدُ ...... لا عظمة فى فعلكم ولا فيكم عظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق