وها انا اودع سنه من عمري
من الذاكرة قبل سنه
كولومبية في بار
تفوح منها رائحة الملح
الشقيّ، تأتي إليّ وتقول:
- سأقبّلك.
- أتعتقدين بأنني وسيم؟
- لا .. لست وسيماً،
كل ما في الأمر
أنني بحاجة إلى التقبيل.
أحبطتني.. لعنت سماي..
تحوّلتُ إلى فرشاة أسنان
ابو ياغي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق