بين أخضر وأسود يبدء حوار
روايتتا..
وكل الرواية هما لونان أتيم بهما
ولاأجيد سياسة تفاوض... بهماوالدبلوماسية...
فاأخضري يغريك...
وأسودك‚يجعل لياليك...سرمديه!!..
وإن لم تكتفي بذلك؟...
فكل الألوان بالحب لدي سخيه!!..
لكنني في الأخضر..والأسود..أبقى
عاشقا"...وأااتمنى دوما أن تحاورني
بلغة فارسية لاتينية غير العربية.......
وأمنيتي أن أرقص على أوتار ألبابك....
وأحطم كيدهن من بنانك‚...
ولاأترك بين ثناياك ‚ممرا" لغيري....
واقتل عبث كل العيون التي.. تقترب منك‚.....
فاأجابتني قائلة:
تعال وأجعل رنة وتينك تطرب مسمعي......
كأغنية شعبية يعشقها الملايين....
الإعلامي / سامر عبدالله عرابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق