سمعت منادياً...
ينادي القلب بهمسٍ
رميت اثقال الحنين
فهرعت الى الباب
خابت ظنوني
فكان الوجيب
هو المنادي
من حرقة الوجد
للحبيب
توارى لي
ذاك النداء
أنيسة الروح
ساقية ظمأ وحشتي
قنديل ليالي الحالكة
وبسمة على ثغر الزهور
عدت أدراجي
ليغزو الاشواق
كياني
أوجاع الفراق
أثقلت خطوات مساري
فقد كان ليلي كئيب
كنت أنسج من خيوط الشمس
أمل اللقاء
حتى خاب ظني
فكان منتهى الوصال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق