النهار قارب إلى المغيب
هبط الظلام على الأرض
لقد حان الوقت ان أخرج
هذا المساء
قادت قدماي
إلى الحديقة الهادئة
فيها اضواء خافتة
كان هناك موسيقى حزينة
من مطعم قريب
جلست في الحديقة
حيث الريح الهادئة
وصوت اغصان الأشجار
صفير الغراب
الذي لا احب صوته
لا أعرف....
متى اعود إلى غرفتي؟
هل أرى احدا عند العودة؟!
رغم هذا...
اسمع صوت الموسيقى
........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق