وابتلت الاحداقِ
حتى مضى حينا لكم
بلت به اوراقي
وتهاونت كل الخطى نحو
الهوى وتمزقت اوراقي
مجهول عنوانكم
تاه الهوى والساقي
يامن تعديتم المدى عند اللقا
حار الفؤاد وكان قلبك راقِ
طير الهوى حلق
عاليا كانه سباقِ
انه الحب الذي طالما
احيا قلوبا بعدما ظاق بها
الرواقِ
يامرحبا هتف الدليل
ورفرف بين الضلوع كلوعة
المشتاق
ان بان طيفكم وزار مقلتي
ووضعت فيه احزاني
لتهون غيابك
يالوعة العشاق
بقلم. ايمان الجنابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق