لعينيكِ المُشرعتين على المدى
و لروحكِ التي ترفُّ في
سماء التّجلي
بينَ أنْجمٍ تتلألأ
تغازلُ قمراً ..
يَسكبُ الفضّةَ
على الظّلال ..
و يتسلّلُ في
قصائد العشقُ
يكتبُ لكِ أجملَ
القصيد ..
و يغزلُ لكِ من أنوارهِ
أطواقاً ..تتزيّنُ
من ضِياء جَبينكِ
معطّرةً من أنفاسِكِ
و حُمرةِ خدّيكِ . .
تسكبينَ عِطركِ في
مآقي الليل ..
و تتوشحينَ أنجمَه
لتروي حكايةَ عِشقٍ
تاهتْ بينَ ثنايا
النسيان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق