ذلك الجرح الغافي في الشغاف
مع كل لحن حياة قريب ..
مع كل بسمة رقيقة لطفل ..
رغم أنني أغرقته في عمق العمق
و سكبت عليه آلاف القوارير من المنومات
ليدخل في سبات عميق ولا يستفيق
لكن ....
للأهازيج ضجيج لا يقاوم
و للفرح طبول تدق
تجعل كل الذكريات تقتحم النوم
ليستفيق سيل من الأنين
....فهل
لنا ما يطيب به الخاطر
و هل لنا من مداوٍٍ جابر
فيا رباه شفاء
و يا رباه أجبني عند الدعاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق