إِلَى صَغِيرَةٍ...
إيَّـاكِ وَالإبْـحَـارَ فِي دُنْــيَــا الـهَـوَى
يَا طِفْلَـتِي، فَالـحُـبُّ بَـحْـرٌ سَاحِـرُ
فِيـهِ الضَّـيَـاعُ وَفِـيـهِ آلَامُ الـجَـوَى
وَالسُّـهْدُ واللَّــيْلُ الطَّوِيلُ السَّاهِـرُ.
لِلْـقَارِبِ الـذَّهَبِيِّ قَــلْبُكِ قَـدْ هَـفَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق