مجلة ضفاف القلوب الثقافية

الثلاثاء، 25 أكتوبر 2022

مصر حبيبتي بقلم آمال محمود

قصيدة غنائية
💓مصر حبيبتي💓

وحشاني حَببتي جِداً
و مُشتاقة لاهلها
وَحَشني نِيلها جِداً
و سَماها و أَرْضَها

مشتاقة أزورها مرة 
دي الغربة عنها مُرّة
عُمري ما حَسيت لِمَرة
بالغربة في أرْضَها

وحشاني حَببتي جِداً
و مُشتاقة لاهلها
وَحَشني نِيلها جِداً
 و سَماها و أَرْضَها

يا ريت أمري بايدي
مَكُنتِشْ يوم يا سيدي
يتوقف نبض وريدي 
دنا حتة منها

وحشاني حَببتي جِداً
و مُشتاقة لاهلها
وَحَشني نِيلها جِداً
 و سَماها و أَرْضَها

دي مَصر حِتة مني
دنا من صغر سني 
لقتني دايماً ليها بغني
وقلبي بينبض لها

وحشاني حَببتي جِداً
و مُشتاقة لاهلها
وَحَشني نِيلها جِداً
 و سَماها و أَرْضَها

أول ما دَقْ قَلبي
دة كان في حُضنَها
و عِشت الحُب فيها
و عشقت طيبة أهلها

وحشاني حَببتي جِداً
و مُشتاقة لاهلها
وَحَشني نِيلها جِداً
 و سَماها و أَرْضَها

دي روحي ذايبة فيها
وبعيون القلب أفديها
بحبها بكل ما فيها
بَتمنى أرْجَع لها

وحشاني حَببتي جِداً
و مُشتاقة لاهلها
وَحَشني نِيلها جِداً
 و سَماها و أَرْضَها

عشت فيها كل الأماني
ياريت يرحمني زماني
و أقدر أرجع من ثاني
أعيش في حُضنَها

وحشاني حَببتي جِداً
و مُشتاقة لاهلها
وَحَشني نِيلها جِداً
 و سَماها و أَرْضَها

إنتِ نبض العروبة
و عليكي ألف طوبى 
يا نهر من العذوبة
دنا بَعشَقْ أرْضَها*

بقلمي الشاعرة ، آمال محمود
2021/3/9م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق