أتلفت وكلي حيرة
أتراني عندكِ أسير؟
أم تغلبني منكِ العبرة؟
إني أبتعد الآن
أبحث عن شاطيء بعيد
يحتضن مني الروح
يقطف لي
ثمر الأمان
كيف أرتعد وأنا الصنديد؟
كيف أرنو لنظرة
ولو من بعيد؟
كيف تملكني حبالكِ؟
تحركني كيف تشاء
وأنا بلا حول
أذوب أنتشاء
أبوابي مشرعة
وقلبي من زهر...
بقلمي
سمراء الوادي(جوليانا صعب)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق