عادت الليالي الباردة يا عزيزتي..
وعُدت أنا إلى حيثُ افترقنا،لا أزالُ أرتجِفُ شوقاً،يُراوِدُني الحنين عِندَ تِلكَ الأرصفة،هُناك حيثُ كُنا نلتقي..
يخفَقُ قلبي بِشدة عِندما يَحضَرُ في بالي مَلمسُ يديك،ولكن... كُل هذا لم يعد مُهِماً على أية حال..
فقد تجاوزت الأمر..! أما أنا لا أزالُ عالق بين تِلك الموسيقى عِند تِلكَ الأرصفة أبحثُ عنك بين النجوم..
على أية حال لا تزال في قلبي،ولا نزالُ نلتقي في أحلامي يومياً يا حبيبتي
يوسف المشقري

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق