هناك خلف نسيم الروح ..
حيث تعزف سمفونية الحب ..
لاعيون ترنو ولا آذان تنصت ..
تقبع في دهاليز ذاكرة المحبين ..
قيثارة العشق الابدي ..
تنفرد بالعزف و باللهو ..
بين اهداب العيون العاشقة ..
فيزهر الربيع و تشدو طيور العشق أعذب الاغاني ..
وتتلو صلوات عشقها على مذبح حبه ..
فيغدو نعشه رياضاً من الجنة ..
و روحه حب سرمدي ..
و عينيها أيقونة ربانية و آية في كتاب الحب
المنزل ..
بقلمي..
سمراء الوادي
جوليانا صعب
2022\11\25
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق