غيمة خير ترد عنا الفناء،،،
جفت آفاق الأفق وطغت،،،
ريح الخماسين ليس منها رجاء،،،
خجلت بيارق انتصاراتنا وذوت،،،
وانغرست أنصالهم بالقلوب بغاء،،،
ما طاب لنا عيش ولا نوم ولا،،،
سطع بظلمة آمالنا رجاء،،،
لكن العزيمة التي كانت كراية،،،
ما زالت خفاقة ترجو كل وفاء،،،
من غابر التاريخ مجد كان لنا،،،
وان حطت به شرور الغرب بلاء،،،
يا امتي قومي انهضي وترفعي،،،
للمجد سفراللحضارة سناء،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق