إلى مزبلة التاريخ
ٱليست ميزانية جيوشكم هي التي ٱفقرتنا
ٱلم يساهم حكمكم في تخلفنا
ٱلم تسلبونا حقوقنا و كرامتنا
و إشتريتم الشرعية الدولية بٱموالنا
ٱليس بطشكم هو من ٱسكتنا
ٱين جيوشكم اليوم من نصرت إخواننا
إن سكوتكم اليوم قد قهرنا
خذلانكم اليوم قد فجعنا
و حدودكم المزعومة قد حبستنا
من ولاكم و سلَّطكم علينا
ٱنتم في الحقيقة ٱعداء لنا
لٱن الله بالجهاد قد ٱمرنا
ٱما ٱنتم فهمكم الوحيد سلب ثرواتنا و خطف ثوراتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق