الحق و أهله أقوى من البركان
مايهزه الباطل ولو كان كيف ما كان
الحق القوي ومايخاف لهب النيران
و الباطل دائماً في الذل والخذلان
وفي التحرك مثل الجردان
و عندما تطلع النيران يضيع عقله كنه ما كان
وما كان يحسب لهذا الأمر من قبل حسبان
حتى يصل إلى الحق فيصبح الحيران
ما بين الموت أو لهب النيران
الحق أقوى من البركان
أذكرت الذي من قبل فرعون و هامان
إلى أين وصلت من الباطل و الطغيان
لكل باطل نهاية و عنوان
ادرس على اهل الطغيان واستعرف لمن الميدان
الباطل مهما ارتفع له اذناب لا يذوق إلا النار و الحرمان
لا تقبل الباطل ولو له صولة و إعلان
انما الباطل اوهام مع الدخان
لا تفرح بالباطل تذوق الحرمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق