أن لا أطأطئ رأسي لمخلوق..
على ظهر الأرض ،
وأن أعيش حرة طليقة أبية ؛
كالنسر فوق قمم الجبال ،
ينثني علي الليل بسواده..
و يسدل ستائره
فأشعل أنواار قلبي..
لتنير دربي
ثم يتنفس الصبح ،
فتطل عروس النهار من مخدعها..
وترسل خصلات شعرها الذهبي..
فتدفئ قلبي المثقل بالهموم والأحزان
فينتشي طربا وفرحا باشعتها الدافئة
بقلمي المتفائل/ أميمة نجمة العلياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق