_______
الأحلام
التي كنت اعمل بها " كاسبا "
لا يتوقف عطاؤها
من وطن
خال من العمل !
...
عام
يجيء ومثله
يذهب وأنا اليوم في الحياة
مثل الأمس
فأين
يكون موقعه
من السنوات التفاؤل ؟
...
أدرس
الحياة ومنها تعلم
وإن أنت كنت بها كسولا
فلاشك
ان تكون للآخرين أنت
الدرس !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق