وما حروفي سوى إبتسامة
نَطقَت بها شفتيكِ فذَاب الخَجلُ
عن قلمي وراح يصدَح
ولكن ماذا بعد أن تَبكي الحروف
ويشهَق القلم وجعَآ
يا لها من انشُودةِ عِشقِ مُتَشربة
باللظى يتَقطر منها فُراتُ عَذب
بين قلبي والحَنايا وضعتُكِ أيقونةَ
أتلو عليها آياتُ عِشقي كُلَ مساء
وما زَالت قُبلتُكِ على شَفتي تَنضَحُ
رهافةَ وحِسآ وتنطِقُ شِعرآ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق