أجلِّيْ لأنتَ الفخر فيما تقولُ
فتًى عاشَ يُعطي الشعر في الصبر كَدَّهُ
إذا فُرِّقَ الشُّعراءِ جَمْعَ الحصولُ
وها أنا ذا المدعو إلى نَيْلِ عزةٍ
وأُجهلُ إذ بَعُدَت عني الأفولُ
أكون إذا ما غابَ في الله ماثلي
وَلاءً لقول الحق زرع الميولُ
وأُجهلُ لا معنًى لديَّ ولا حياةٌ
إذا مِلتُ غيرَ الهدْي قول الرسولُ
.
.
.
محمد عبد الجليل العزاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق