كم بنينا من امل كان
زائف
وماجنينا غير غدر بها
وخذولا
الدنيا باسطة اذرعها
بغدرها
وكم من مكرقد قتل
الفحولا
جعل الله في الناس
حكمته
وكل على نفسه يوم
مسئولا
وخير الاعمال من كان
يوم
بطريق الله بهاشهيد
مقتولا
فالحليم من عرف
الدنيا
فكل شي يوم غد به
يزولا
فكن بااعمالك تتباها
غد
وبالسيئات تكون منها
خجولا
فتيقن من كل عمل ان
تفعله
ولاتكن بردت فعلك
عجولا
فالعقل زينة المرء ان تتدبره
هو خلق الله وسيد
العقولا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق