على رونق الحياة نضع أكاليل العز والمجد لكل
روحٍ جعلت ذكر الله
اهتمامها الأول ، تبحث عن ذكر الله لها : فاذكروني أذكركم
واشكروا لي ولا تكفرون.
سمى الله الإعراض عن ذكره كفراً ، وأراد به الجحود لنعمه التي أسبغ بها على عباده.
منطق الحياة الأعلى أن تبحث عن رفقة قوية لك تستند إليها وتستمد منها السعادة ، وهذا الرفقة هي معية الله سبحانه القائل : وأنا معه إن ذكرني.
يا لروعة الذكر ، ويا لروعة الرفقة والمعية والحفظ!
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق