كأنَّكَ تَسكُنُ قَلبَها
وتَتمتِمُ ما في روحِها
كأنَّكَ ترسُمُ خُطوطَ حياتِها
وتَهتمُّ بكُلِّ تفاصِيلِها
كأنَّكَ طُهرُ نقائِها
وكُلُّ خَلَجانِ سرائِرِها
لأنَّكَ نورُها وضياؤُها
وأنَّكَ فَأرسُ أحلامِها
تُتَوِّجُ بالحبِّ أيّامَها
تَنَفَّسُها عشقًا وليس
سِواهَا
لأنَّك الرُّوحُ ونَجْواهَا
فهَامَتْ فيكَ يا مُناها
يا هَواهَا حينَ يَكُونُ
شَذاهَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق