نجمعُ بينَ اثنينِ ببيتٍ … حُباً فى تكوينِ الأُسرَة
والذَّكَرُ هُنا لم يَتَفقَّه … والأنثى أيضاً فى سَكْرَة
فعشيةَ كان زواجهما … وتراهُ يُطلِّقَها بُكْرَة
من أجْلِ حِمايَةِ مِثْلِهما … أستَسمِحُكُم عندى فِكرَة
دَورَةُ تَدريبٍ لزَواجٍ … يَأتيها مَنْ يُرِدْ العِشْرَة
يعرِفُ ماالحقُّ وماالواجِبُ … إذْ كيفَ تَسُوغُ هُنا نَكِرَة ؟!
إنَّ الإحصاءَ يُحذِّرُنا … لابُدَّ حُلولاً مُبتَكَرَة
وكتابُ اللهِ يُعَلِّمُنا … والسُّنَّةُ تملؤنا عِبْرَة
فى ظلِّ العِصيانِ نُعانى … نتنكدُ بحياةٍ عَكِرَة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق