طَمِّن عَنْ غيَّابِك كَيْفَ يا هَوايَ؟!
أأنْتَ مَعْذورٌ أَمْ أخَذَتْكَ سِوايَ؟!
مَتَى رُجوعُكَ لِجزيرتي ودُنْيايَ؟
تَبّاً إنْ خُنْتَ عَهْدي فَأَنْتَ مُنايَ!!
غَيْرَ أَنِّي أَعْرِفُ عِشْقَكَ لِي مَوْلايَ
رائعا عفيفا يَرْعاهُ مَنْ في سَمايَ
حَفِظكَ اللهُ لي دَوْما، لا لِسِوايَ!!
أدريس البوكيلي الحسني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق