لماذا لا يكون كل حرفٍ باسمك ، وباسم أهل البأس في ترابك الطاهر المقدس.
يا غزة أنت البأس وأنت العزة وأنت الكرامة.
أنت سيدة أمة نست مسؤولياتها تجاهك وتجاه قدسنا ، وانصرفت تلهث حول مصالح الدنيا وكراسي الوهم.
غزة أنت الوجع في أعين الضعفاء ، لكنك الطلقة الأخيرة في نعش الطغيان الظالم ، في عين كل مؤمن موحد متيقن أن رجالك هم - وحدهم - اليوم خير أمة أخرجت للناس.
الله ناصركم ومؤيدكم وماذلك على الله بعزيز.
بقلم الأستاذ معمر حميد الشرعبي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق