القصيدة بذات المعنى
وإن اختلفت
المفردات
هكذا تنتهي الحكاية
او تبدأ بلا مقدمات
احاول انقاذ وجهه
المتلاشي في ذاكرتي
دون جدوى
وكأنه نجم انطفأ
في سماء مخيلتي
بلا ذكريات
ايها العراف
تنبأ فانا من العجب
باللغو اتشدق
ولدت فيه فكيف
الان اختار السكنى
بعيدا واتوحد
متى انطفأ الوهج
متى زال السحر المدجج
من ازال وشم ملامحه
من عيني
كيف هدأ النبض وتمرد
تنبأ فانا لم أعد
بالعشق أشتعل
ولا بالعناق أتورد
علمت ان للحب سحر متفرد
ولكن للقسوة معجزات
لها الاقدار تتشهد
أم أن الحب أبصر
بعدما كان بالفتنة ترمد
بقلمي / مريم سدرا
بقلمي / مريم سدرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق