أنتِ يا ف ل س ط ي ن ما أعظم هيبتكِ
أنتِ يا ف ل س ط ي ن يا أرض السلام
أنتِ يا ف ل س ط ي ن يا سيادة الأوطان
أنتِ صامدة على الدوام بالرغم من الداء الذي حلّ بكِ...
و غصبا عن المحتلّ الذي إحتلّ بقاع
أراضيكِ
أنتِ شامخة في وجه العدوِّ...
أنتِ ف ل س ط ي ن العنقاء أم المدن الصاخبة
التي تتألم بضجيج ساكن..
أنتِ ف ل س ط ي ن وطن حرّ غصبا عن الذي إغتصب حريّتكِ
أنتِ ف ل س ط ي ن عاصمتكِ القدس
عاصمة السلم
و الإسلام
بلاد التصالحِ
و الاطمئنان
و لا يوم منذ ثمانين سنة
رأت الرضاء
و السلم
و الأمان...
ف ل س ط ي ن العنقاء
رمز القوة
و الجمال الأخاذ
ستعود جميلة كما كانت سابقا
و سيتحقق المستحيل
بتحرّرِ هذا الوطن المجيدُ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق