رِعَايَةٌ !
تَسَرَّبَ شَيئٌ لأُذُنِى صباحاً ….. يُريدُ اخْتِراقاً فَنَالَ الهَلاكْ
يَظُـنُّ بِـأنَّ الْكَهْفَ مُتَاحٌ ….. وَعَفْوَاً فَعَيْنِى إذا لمْ تَراكْ
فَــإنَّ إلهاً عظيماً حمَانــا ….. بِمــَلَكٍ كَريمٍ يَكُونُ هُنـــاكْ
صِمَاخٌ ثَقِيلٌ تَوَرَّطَ فيـــهِ ….. فلا يسْتَطيعُ بـهِ مِنْ فِكَا كْ
لنا مِنْخَرٌ وبهِ فتحتـــانِ ….. خــِلافاً لـــذلِكَ تَفْتَــحُ فــاكْ
وتَعْمَلُ أجْهِزَةُ رَغْمَ نَوْمِكَ ….. لاشئَ يَدْنُو فَذاكَ انْتِهَاكْ
ملائِكَةٌ سُخِّــرَت بَيْــدَ أنَّك ….. لَسْتَ تُفَكِّرُ فِيمَنْ رَعَاكْ
حسن رمضان ـ كبير باحثين بالوعظ بالأزهر الشريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق