الحريه
خلف ابواب
الموت
قمع البشر
خلف
ابوابها
كان
الموت
مثل
البشر
لافرق
بين الصغير
والكبير
فالكل
مفقودون
والكل
الى
القبر
راحلون
لن
يعرف
الانسان
اسمه
المهم
خلف ابواب
الموت
ينتظرون
والسيف
ع الرقاب
يقطع
لانه
قال حريه
او سمع
جاره
او لايعرف
لاي
ذنب
يموتون
يكفي
انهم
اشراف
البشر
ينهضون
اين
الانسانيه
اين
الضمير
لاوجود
له
في السجون
انك ميت
او
ع الحائط
يمزقون
او ينزفون
رفعت الاخلاق
والانسانيه
واشرقت
شمس الحريه
فكيف
ينسون
حان
موعد الرحيل
مع
فجر
الحريه
ينهضون
ويبكون
طال
الانتظار
فما
بعد الظلام
الا
فجر
يجدد
احلام
حتى
الطفل
والقضيه
منتصرون
اشرقت
ابتسامة
الانسان
وكان
الظلم
للقبر
راحلون
اغضب اغضب اغضب
الموت للظالم
والحياة للمظلوم.
الاديب والشاعر. Ayman Asıltürk
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق