أن تجري الأقلام
لنقل الأخبار في الحرب أو في السلام
و انتقاء الأخبار الصحيحة لا الأوهام
أما عن أنواع الإعلام
خاصة كان أم عام
كان يكتب في الجرائد على الدوام
ثم صار صوتا يسمعه العوام
حتى عاد صورة و كلام
و في الختام
هو أمانة بدأت برسالة ينقلها الحمام
حتى باتت قنوات و نفقات عظام
و صحفيين و طواقم و خدام
الإعلام الصدق فيه لزام
يوصل الحق على التمام
و الكذب فتنة و سهام
يجعل الإعلام هدام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق