لِسِحْرِ جَمَالِكِ...
يَا حَبِيبَتِي أَنْظُمُ...
وَكُلُّ لَحْظَةٍ فِي قُرْبِكِ...
عِنْدِي مَكْسَبٌ وَمَغْنَمُ..
حُرُوفُكِ...
تَسْحَرُنِي...
تُحَلِّقُ بِي عَالِياً...
وَيُطْرِبُنِي مِنْهَا النَّغَمُ..
غَرِيقٌ فِي هَوَاكِ...
لَا أُرِيدُ مُنْقِذاً...
وَلِأَمْوَاجِ بَحْرِكِ...
أَنَا الصَّبُّ الْمُتَيَّمُ..
يَا نَاظِمَةَ حُرُوفِي...
أَنْتِ مُلْهِمَتِي...
وَفِي دُنْيَاكِ...
الْفُؤَادُ مُنَعََمُ..
أَنْتِ مَنْ سَطَّرَتْ...
حَيَاتِي بَهْجَةً...
وَحُبَّي دُرّاً...
غَيْرَ أَنَّهُ كَلِمُ..
فَكَيْفَ أَهْرُبُ...
مِنْ عِشْقٍ تَمَلَّكَنِي...
وَمِنْ وِصَالٍ بِهِ...
الْأرْوَاحُ تَلْتَحِمُ..؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق