لا زلت لا أجرؤ على تخيل
عذاباتك و طول ظلمتها
جرعات الظلم و البؤس و الإهانة
التي مزقت روحك
قبل جسدك المدمى
لا زالت الكلمات
ترتجف في روحي
كلما حاولت
أن أترجم تلك النظرة
التي لن تغادر ذاكرتنا أبدا
التي قالت كل شيء
" مازن حمادة "
لن تغادرنا
كما لن تغادرنا عذاباتك
خديجة علي زم
18/12/2024
ما بعد "2011 "
النص الذي كتبته
عن معاناة السوريين جميعا
عذاباتهم .. خوفهم
سنين الشقاء التي دمرتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق