ها هي الخيبةُ تسكنُني
فهي حصادُ الحزنِ الجاثمِ على القلبِ
لتُنجبَ المزيدَ من الأسى في زوايا الروحِ
حتى زارني الوَسَنُ
لتتطهرَ الروحُ من أدرانِ الخيبةِ
فالنومُ له قدسيّةٌ في التطهّرِ من الخيبةِ
لكنني سأتركُ نافذةً صغيرةً للضوءِ
فربّما يأتي الغدُ حاملاً ما لم تحملهُ الليالي العِجافُ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق