النساء السَّلْفَع
وَلَقَد نأيتُ وَإِن تَأوَّلَ مأملي
قَلْبٌ عَلى وَضْحِ السناء لظامِ
مِن ساجياتٍ كَالذّرى وَمَكاسبٍ
وَدَلائلٍ لِلويْلِ وَالإبهامِ
من نسوةٍ تَأبى السوامِ وجوهِهِنْ
غَثُّ الأشُوح سَلافعٍ وَذِمَامِ
إِن تصرفوا عثراتهن يُدلوا بِها
أَو تَصلحوا لا يتبعوا الأفهامِ
.
.
.
محمد عبد الجليل العزاني

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق