حيثُ لقاؤنا رهنُ مُحالٍ، يغدو وِصالُ الطيف فُسحةَ روحي ومنجاتها.
أُقاضيكَ بصمتي، وأُشهدُ عليكَ قلبكَ بـسُهدِ عينيّ، فـالمسافةُ ليست إلا وَهْمَ الباصرةِ.
أَعبُرُ إليكَ بـأشواقٍ تُضيءُ دَربَها، كـنجمٍ عابِرٍ لا يعرفُ الغروبَ، حتى أرسو بكُلّي على شطِّ حُضورِك الأبديّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق